The 5-Second Trick For عادات إيجابية يومية



وتجنّب المٌشتّتات مثل وسائل التواصل الاجتماعي والهاتف، وركّز على المٌهمة التي تقوم بها حتّى تنتهي منها.

إن تطبيق عادات إيجابية يومية يمكن أن يؤثر بشكل كبير في رفاهيتنا العامة وتحقيق أهدافنا. في هذا السياق، يمكننا استكشاف عشرة عادات يومية مفيدة تساعدنا في الاستمتاع بحياة صحية ومجتمع إنتاجي.

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

عندما تتيح مكانًا شاغرًا ستتعرف على أشخاص يشاركونك أهدافك. قضاء الوقت مع أشخاصٍ يعرفون كيفية رعاية ومشاركة السعادة. نظرًا لأن السعادة معدية، فإحاطة نفسك بأشخاص سعداء هي واحدة من أسهل الطرق لخلق السعادة والإيجابية في حياتك.

الاحتفال يعزز الرابط بين العادة والمكافأة الإيجابية، مما يقوي رغبتك في الاستمرار ويبني ثقتك بنفسك.

إذا كنت ترغبين في تكوين عادة جديدة، فإنك بحاجة فقط إلى تحديد إشارة من شأنها أن تُحفِّز روتينك الجديد.

في السياق ذاته، خصّص وقتًا للتواصل مع أحبّائك، وشاركهم أفراحك وأحزانك، وكن سندًا لهم في أوقات الحاجة.

لذا، استغل وقت فراغك للاستماع إلى مُحتوى مفيد ومسل، الذي يُمكن أن يُوسّع مداركك ويُحفّزك على تحقيق أهدافك.

الوقت هو أثمن ما نملك، لذلك ينبغي لنا إدارته بفعاليّة. يمُكن استخدام تقنيات إدارة الوقت مثل تقنية بومودورو وتقسيم المهام الكبيرة إلى مهام صغيرة لتسهيل إنجازها.

تأكد أن المكافأة لا تتعارض مع العادة التي تحاول بناءها. على سبيل المثال، إذا كانت عادتك هي الأكل الصحي، فلا تكافئ نفسك بوجبة سريعة.

مراجعة سريعة: ما الذي حفّزني؟ ما الذي أرهقني؟ ما هو الشيء الوحيد الذي سأجربه غدًا؟ دوّن أهم ثلاث مهام صباحية لديك ليرتاح عقلك.

رؤية الشريط المتصل من الإنجازات يمكن تفاصيل إضافية أن يكون حافزًا قويًا للاستمرار.

الحياة المنشغلة قد تنسيك أبسط الأمور مثل شرب كميّةٍ كافية من المياه أو تناول فيتاميناتك.

إن كنت حاولت وفشلت مسبقًا، فيمكنك القيام ببضع خطواتٍ تضمن لك النجاح هذه المرة كالانضمام إلى نوادي القراءة، التخطيط للكتب التي ستقرؤها أول كل شهر، إبقاء كتابٍ في حقيبتك لتقرأه في فترات الانتظار وعلى الطريق بدلًا من تصفّحٍ هائمٍ لهاتفك وتخصيص فترة ما قبل النوم للقراءة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *